محمد سالم بارمادة
مأرب ترفض الجاهلية الأولىحسين الصوفي
الورقة الأخيرة: خطاب الاحتلال اليائسمحمد جميح
صراع تكتيكي ومصلحة استراتيجيةمحمد سالم بارمادة
سيبقى اليمن بعمقه العربيمحمد جميح
تفسير جديد لولاية عليمحمد سالم بارمادة
أتعرفون ماذا تعني المواطنة ؟محمد سالم بارمادة
عندما يغيب المنطق والقانون ويُستباح كل شيءياسين سعيد نعمان
وطن النجوم.. وجورج قرداحيعادل الشجاع
صمت المثقف الهاشمي أخطر من جهر جورج قرداحيد. عبده مغلس
بداية النصر رفض ومقاومة تآمر اليأسأعدم الحوثي اليوم تسعة من رجالات تهامة بتهمة هلاك صالح الصماد.
لا أدلة لدى الحوثي، لكنهم من تهامة التي تحتقر الصماد وسيده الوقح عبدالملك.
لكم الشرف الوطني أيها التهاميون، فالحوثي يقتل بلا تهمة ولا أدلة.
شهداء تهامة بحجة هلاك الصماد..
الموت وزعه الحوثي على الجميع بتهمة وبدون، ولكن وطالما قد قتل هؤلاء بهكذا تهمة فهي شهادة وطنية تلحقهم بركب اللقية والثلايا.
ما عاد مهما الجدل حول القضية، قد دفعوا ارواحهم ثمنا بتهمة شرف لم يدعوه، الأهم الآن هو أن قتل الصماد ليس جريمة.
الثأر من قيادي في جماعة قاتلة ليس جريمة أبداً..
والصماد كان في الحديدة يوزع مهام القتل العنصري الطائفي.
إعدام أبرياء لمجرد أنهم من تهامة، هي الجريمة.. حكاية أن لهم علاقة بالشرف القومي الذي أنجز المهمة لم يعد ذا قيمة، فقد أراق الحوثيون دمهم بشرف لم يدعوه هم بأنفسهم إلى آخر لحظة.
صالح الصماد، كان هو رأس السكين الحوثية التي غرزتها إيران في رقبة اليمن.
هنيئاً لكل متهم أنه ساهم في هلاكه بمثل هكذا تهمة.
نتذكر اللقية والثلايا وهما يقنصان أحمد حميد الدين..
الشجاعة والإقدام، تهامية.