محمد سالم بارمادة
مأرب ترفض الجاهلية الأولىحسين الصوفي
الورقة الأخيرة: خطاب الاحتلال اليائسمحمد جميح
صراع تكتيكي ومصلحة استراتيجيةمحمد سالم بارمادة
سيبقى اليمن بعمقه العربيمحمد جميح
تفسير جديد لولاية عليمحمد سالم بارمادة
أتعرفون ماذا تعني المواطنة ؟محمد سالم بارمادة
عندما يغيب المنطق والقانون ويُستباح كل شيءياسين سعيد نعمان
وطن النجوم.. وجورج قرداحيعادل الشجاع
صمت المثقف الهاشمي أخطر من جهر جورج قرداحيد. عبده مغلس
بداية النصر رفض ومقاومة تآمر اليأسكشفت منظمة دولية معنية بحقوق الأطفال، الاثنين، أن 33 طفلاً يمنياً قتلوا واصيبوا شهرياً في مدينتي "الحديدة" و"تعز" خلال العام الجاري.
وقالت منظمة "أنقذوا الطفولة" ومقرها لندن، في تقرير لها بعد مرور عام على اتفاق استكهولم، إنه لا يزال الأطفال في اليمن ضحايا للنزاع.
وأضافت أن "الحديدة وتعز هما أكثر المناطق دموية بالنسبة للأطفال في اليمن، بعد عام واحد من توقيع اتفاقية استوكهولم، التي كان من المفترض أن تحقق الاستقرار في هذه المناطق المشتعلة".
وأشارت إلى أنه بين يناير وأكتوبر 2019، قُتل أو جُرح 33 طفلاً كل شهر في مدينة الحديدة الساحلية وتعز في الجنوب الغربي لليمن، على الرغم من توقيع اتفاقية استوكهولم في 13 ديسمبر 2018.
وبحسب المنظمة فإن ما يقرب من نصف الأطفال الذين ماتوا كنتيجة مباشرة للنزاع في اليمن، قتلوا في الحديدة وتعز.
وأضافت على الرغم من انخفاض عدد الإصابات مقارنة بعام 2018، إلا أنه بين يناير وأكتوبر 2019 قُتل حوالي 56 طفلاً وأصيب 170 نتيجة مباشرة للقتال في الحديدة.
وأوضحت أن وفيات الأطفال ارتفعت في تعز، بأكثر من الضعف منذ توقيع اتفاق استوكهولم.
وفي ديسمبر من العام الماضي وقعت الحكومة الشرعية وميليشيا الحوثي في العاصمة السويدية استوكهولم اتفاقاً لوقف إطلاق النار في الحديدة وإطلاق الأسرى ورفع الحصار عن تعز، إلا أن الميليشيات ترفض تنفيذ بنوده.