محمد سالم بارمادة
مأرب ترفض الجاهلية الأولىحسين الصوفي
الورقة الأخيرة: خطاب الاحتلال اليائسمحمد جميح
صراع تكتيكي ومصلحة استراتيجيةمحمد سالم بارمادة
سيبقى اليمن بعمقه العربيمحمد جميح
تفسير جديد لولاية عليمحمد سالم بارمادة
أتعرفون ماذا تعني المواطنة ؟محمد سالم بارمادة
عندما يغيب المنطق والقانون ويُستباح كل شيءياسين سعيد نعمان
وطن النجوم.. وجورج قرداحيعادل الشجاع
صمت المثقف الهاشمي أخطر من جهر جورج قرداحيد. عبده مغلس
بداية النصر رفض ومقاومة تآمر اليأسعبرت قيادات وقواعد حزب المؤتمر الشعبي العام فرع حضرموت عن إدانتها وإستنكارها للمحاولات التي تقوم بها ميليشيا الحوثي الإنقلابية وتستهدف وحدة صف الحزب .
وقال بيان صادر عن قيادة المؤتمر الشعبي العام محافظة حضرموت، أنها تابعت ما يقوم به بعض المحسوبين على اللجنة العامة للمؤتمر الشعبي العام في صنعاء من تحركات واجراءات تنظيمية مشبوهة وتحت سلطة واشراف المليشيات الإنقلابية الحوثية التي تكن الحقد وتبطن العداء للمؤتمر الشعبي العام وقيمه ومبادئه الوطنية.
وأعرب البيان عن إستنكار فرع حضرموت للأنشطة والممارسات والتحركات المشبوهة؛ التي تنفذ من خلال بعض المحسوبين على قيادة المؤتمر الشعبي العام في صنعاء التي لا تزال ترزح تحت وطأة وسيطرة المليشيات الأنقلابية الحوثية العنصرية الطائفة .. مؤكداً أن هذه الأعمال تتنافى مع الميثاق الوطني والنظام الداخلي وترفضها القيم والمبادئ والثوابت الوطنية التي يؤمن بها المؤتمر الشعبي العام قيادة واعضاء وانصار .
وأشار البيان إلى أن المؤتمر لم ولن يكون الا تنظيما وطنيا جمهوريا يرفض المشاريع العنصرية والسلالية والطائفة؛ ويقف ثابتا مع الشرعية اليمنية المعترف بها دوليا ومدافعا عن النظام الجمهوري واهداف الثورة اليمنية الخالدة ومشروع الدولة الإتحادية الفيدرالية بقيادة فخامة رئيس الجمهورية عبدربه منصور هادي .
وأكدت قيادة المؤتمر الشعبي العام بحضرموت قوفها الثابت والمبدئي مع الشرعية الدستورية ممثلة بفخامة رئيس الجمهورية عبدربه منصور هادي التي تعتبر وحدها الجديرة بقيادة التنظيم الوطني المؤتمر الشعبي العام واعادة ترتيب اطره وتكويناته القيادية وفقا النظام الداخلي ولوائح المؤتمر.
ودعا البيان كافة القيادات والقواعد والأنصار الى توحيد الجهود ورص الصفوف وحشد كل الطاقات للحفاظ على المؤتمر الشعبي العام تنظيما وطنيا خالصا موحدا ، والوقوف بكل ثابت كالبنيان المرصوص خلف القيادة الشرعية لمواجهة المشروع الإنقلابي الإمامي الطائفي حتى هزيمته وازالة اثاره الكارثية على الوطن وابنائه.